موبلياتكو
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نكون سعداء اذا قمتم بالتسجيل والا ضمام الينا
سجل وسنرسل اليكم رساله تفعيل على الاميل ونرجو تفعيلها
وشكرا لكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موبلياتكو
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نكون سعداء اذا قمتم بالتسجيل والا ضمام الينا
سجل وسنرسل اليكم رساله تفعيل على الاميل ونرجو تفعيلها
وشكرا لكم
موبلياتكو
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كيفية إبعاد القلق من حياتنا ـ

اذهب الى الأسفل

كيفية إبعاد القلق من حياتنا ـ  Empty كيفية إبعاد القلق من حياتنا ـ

مُساهمة من طرف Admin الجمعة أبريل 06, 2012 5:56 am

كيف نستطيع أن نبتعد عن القلق ونبدأ حياتنا من جديد …

إعداد نزار محمد شديد

·كل إنسان يمكنه أن يتحمل عبأه مهما كان ثقيلاً حتى يهبط الليل ، وكل إنسان يستطيع العيش بسعادة حتى تغيب الشمس ، وهذا ما تعنيه الحياة .

·إن مأساة الطبيعة الإنسانية تقع في أننا نميل إلى طمس آفاق حياتنا ، إذ نحلم بجنة من الأزهار عبر الأفق ، بدلاً من الاستمتاع بالأزهار المتفتحة خارج نوافذنا .

·الزعامة تتجه نحو الرجل الذي يستطيع النهوض والبوح بما يفكر .

·واجبنا الرئيسي أن لا ننظر إلى ما يقع بعيداً في الظلام ، بل إلى ما هو قريب وواضح .

·افضل طريقة للتحضير للمستقبل هي في التوجه بذكاء وحماس للقيام بعمل اليوم .

·أعطنا خبزنا كفاف يومنا ، تعلمنا أن نطلب خبز اليوم وهو الوحيد الذي سنأكله .

·اليوم اليوم ولا تفكر بالغد ، لأن الغد سيتولى معالجة أموره ، فكر بحاضرك فقط .أما فكر الغد فيجب أن يكون بوعي وانتباه وتخطيط وبلا قلق عليه .

·التفكير الصحيح يعالج الأسباب والنتائج ، ويؤدي إلى التخطيط المنطقي والبناء ، بينما التفكير الخاطئ يؤدي إلى التوتر والانهيار العصبي .

·دعاء إرشدني أيها النور الإلهي ، ثبت خطوتي ، فأنا لا أطلب أن أرى البعيد ، فخطوةً واحدةً تكفيني .

·اليوم تبدأ حياة جديدة ، وكل يوم هو بمثابة حياة جديدة بالنسبة للعاقل .

·نحن نتعلم بعد فوات الأوان أن الحياة تقع في كل دقيقة وكل ساعة من يومنا الحاضر .

·حلوى الأمس وحلوى الغد ، لكن ليست ابداً كذلك اليوم ، التذمر من حلوى الأمس والقلق على حلوى الغد ، بدلاً من تناولها الآن .

·يومنا هو اثمن ما نملك ، فهو كنزنا المضمون الوحيد .اليوم الذي نعيشه بأكمله ، يجعل الأمس حلماً جميلاً وكل غد رؤية للأمل .

·للتخلص من القلق علي أن أتهيأ لأن أقبل أسوأ ما يمكن أن يحدث ، ثم اعمل على تحسين السيئات التي قبلتها.

·القلق يقضي على قدرتنا في التفكير والتركيز ، والقبول بما حدث ، هو الخطوة الأولى للتغلب على نتائج أي فشل ، إن راحة البال الحقيقية تنبع من القبول بالاحتمال الأسوأ ، وهو تحرير الطاقة في علم النفس

·70 % من المرضى الذين يزورون الأطباء يمكنهم معالجة أنفسهم إذا ما تخلصوا من القلق ، أنت لا تصاب بالقرحة بسبب ما تتناول من طعام ، بل بسبب ما يأكلك فالقرحة تثور وتخمد طبقاً لارتفاع وانخفاض الضغط العاطفي ،

·الخوف والقلق والأنانية وعدم القدرة على التكيف مع الواقع ، هي أسباب أمراض المعدة والقرحة . فماذا يفيد الإنسان إذا ما دفع بصحته وكسب العالم ؟؟؟

·أفلاطون يقول : إن أفدح خطأ يقترفه الأطباء يكمن في محاولتهم معالجة الجسد من دون معالجة العقل ، مع ان العقل والجسد هما جزء واحد ، ولا يجب معالجة الواحد بعيداً عن الآخر .

·الفيلسوف مونتين قال : أرغب أن أعالج مشاكل البلاد بيدي وليس بكبدي ورئتي . فالمشاعر غير السارة تؤثر في ميزان توزيع الكالسيوم في الجسم وبالتالي تؤدي إلى تلف في الأسنان

·اعظم السبل للاسترخاء والاستجمام تكمن في العبادة الصحيحة والنوم والموسيقى والضحك ، الثقة بالله ، تعلم أن تنام جيداً ، أحبب الموسيقى الجميلة ، أنظر إلى الجانب المرح من الحياة …عندها تصبح الصحة والسعادة ملك يديك .

·من يحافظ على هدوء أعصابه وسط ضجيج المدن الحديثة ، هو متحصن ضد الأمراض العصبية .

·إن كل ما يتفق مع رغباتنا الشخصية يبدو حقيقياً ، وكل ما هو غير ذلك يثير غضبنا .

·المشكلة المدونة بوضوح ، هي مشكلة في منتصف الطريق إلى الحل ، فالصينيون يقولون أن قيمة الصورة هي عشرة آلاف كلمة ، فتصوير المشكلة بالشكل الصحيح أهم بكثير من الكلام حولها .

·إذا اتخذت قراراً حكيماً يرتكز على الوقائع ، إمض في تنفيذه ولا تتوقف متردداً او قلقاً أو تتراجع عن خطواتك ، لا تضيع نفسك بالشكوك التي لا تلد إلا الشكوك ، ولا تستمر في النظر إلى ما وراء ظهرك .

·باستور يقول أن رواد المكتبات والمختبرات مبتعدين عن القلق ، وقلما يعانون من أمراض ومشاكل عصبية لأنهم منغمسين بالمطالعة والعمل وليس لديهم وقت لمثل رفاهية القلق .

·يستحيل على أي إنسان أن يفكر في بأكثر من شيء واحد في وقت واحد في وقت محدد ، ، فيجب أن ينسى الفرد نفسه في العمل وألا يذوب قلقاً ، فالمصاب بالقلق عليه أن ينسى نفسه بالعمل وإلا فإنه سيذوي يأساً

·لنكرس حياتنا للقيام بالأعمال المفيدة والأفكار العظيمة والمشاعر الحقيقية ونتحمل أعباء الحياة ، لأن الحياة قصيرة جداً لتكون تافهة .

·لكي نقضي على عادة القلق قبل أن نقضي عليك ، ك حاول أن لا تسمح لنفسك بالغضب من الأشياء الصغيرة التي يجب أن تنساها ولا تفكر فيها ، وتذكر أن الحياة قصيرة جداً لتكون تافهة .

·لنتعامل مع الحدث المقلق من خلال حقائق الاحتمالات في نسب حدوث الحدث الذي يقلقنا ، لا ان نصور الأمور بأضخم مما تستحق في الواقع .

·القبول بما حدث هو الخطوة الأولى نحو التغلب على نتائج أي مصيبة . تقبل ما لا بد منه ، كلمات جورج الخامس علمني أن لا أبكي من اجل القمر أو من أجل الحليب المسكوب مع الاستسلام بشكل جيد لما هو واقع وليست لنا قوة التأثير به ، خطوة مثلى للتهيؤ لرحلة الحياة .

·التعلم بقبول الأشياء المحتومة التي لا حول ولا قوة لنا في التأثير بها أو تغييرها ، مع الإيمان بإدراك أن الحياة لن تعطينا شيئاً لا نستطيع تحمله ،

·لكل علة تحت الشمس يوجد علاج ، أو لا يوجد ابداً ، فإن كان يوجد علاج ، حاول أن تجده ، وإن لم يكن موجودأ ، فلا تهتم به أبداً .

·لا اقلق إذا فقدت كل مالي ، لأنني لا أرى ما يمكن أن أكسب من خلال القلق ، بل أقوم بما أستطيع فعله ، واترك النتائج في أيدي الآلهة . فعندما لا أستطيع التحكم في الأحداث ، أدعها تتحكم بنفسها .

·حينما نتوقف عن محاربة الأمر المحتوم ،فإننا نطلق الطاقة التي تحولنا نحو إنشاء حياة أغنى . فليس من كائن له القدرة والطاقة على محاربة الأمر المحتوم ، وفي الوقت نفسه ، يستطيع خلق حياة جديدة ، عليك أن تختار من كلا الأمرين ، فإما ان تنحني مع عواصف الحياة ، أو أن تقاومها وتنكسر . انحني كأغصان الصفصاف لتنجو ، ولا تقاوم كأغصان البلوط فتهزم .

·حين أعطى السجان كوب السم إلى سقراط ليشربه ، قال السجان : حاول أن تتحمل الأمر الواقع ، وقد فعل سقراط ذلك ، إذ واجه الموت بشجاعة وهدوء نادرين .

·اللهم امنحني الصفاء لأتقبل الأشياء التي لا أستطيع تغييرها ، والشجاعة لأغير الأشياء التي أستطيعها ، والتفكير لأعرف التفريق بينهما .

·نكون أغبياء عندما ندفع اكثر من قيمة الشيء كثيراً ، وهذا حال كل المشاكل مع الآخرين .لنضع نظام تحديد البورصة أمامنا بدل تهديم حياتنا ونقول كفى .

·هناك طريقة واحدة تمكننا من الإفادة من الماضي ، وذلك عن طريق تحليل الخطاء والإفادة منها ونسيانها .

·حين تبدأ بالقلق بشأن الأشياء التي مضت ، تكون كمن ينشر النشارة ، دع الماضي يدفن موتاه ولا تنشر النشارة .

·علمني أن أتجنب إراقة الحليب ، وأن أنساه إذا ما أرقته ، لا تعبر الجسر قبل ان نصل إليه ، ولا تبكي على الحليب المراق .فالرجال الحقيقيون لا يندبوا خسارتهم التي حدثت ، بل يبحثوا وبمرح عن وسيلة تجنبها .

·أفكارنا هي التي تشكلنا ، أنت ما تفكر به ولست ما تعتقد أنك هو ، حياتنا هي ما تصنعه أفكارنا

·سبب كل شيء هو التفكير وكل شيء مصدره الظواهر الذهنية ، إن ما نفكر به في قلوبنا هو ما نكونه ، فمن يستطيع الفوز بنفسه لهو أقوى ممن يفوز بامتلاك مدينة .

·العقل يجعل الجنة جحيماً والجحيم جنة ، فلا شيء يمنحك الطمأنينة غير نفسك ، وإزالة الأفكار الخاطئة من النفوس أهم بكثير من إزالة الورم والمرض من أجسادنا .

·لا يتأثر الإنسان بما يحدث مثلما يتأثر برأيه حول ما يحدث ، ورأينا حول ما يحدث يعود إلى نفسيتنا . وليس باستطاعتنا تغيير مشاعرنا بسهولة وبمجرد التصميم على فعل ذلك ، لكن باستطاعتنا تغيير أفعالنا ، وأن حين نغير أفعالنا ، سنغير مشاعرنا تلقائياً ، فلن تبقى حزينا وغاضباً إذا ما تظاهرت بالسعادة .

·سيكتشف الإنسان أنه كلما غير أفكاره إزاء الأشياء والأشخاص الآخرين ، ستتغير الأشياء والأشخاص الآخرين بدورهم ، فالشيء المقدس الذي يشكل أهدافنا هو نفسنا ، ومعظم ما ندعوه شراً يمكن عكسه إلى خير من خلال تغيير أسلوب التعاطي معه . فكر وتصرف بمرح ، عندها ستشعر بالمرح والفرح .

·عندما نكره أعدائنا نمنحهم قوة السيطرة علينا ، فكراهيتنا لن تؤذيهم أبداً لكن ذلك يحول أيامنا إلى جحيم مستعر ، والقاعدة تقول إذا حاول الأنانيون الإفادة منك ، اشطبهم من لائحتك ولا تحاول أن تثأر أو تنتقم لأنك ستؤذي نفسك

·المسيح يقول احبوا أعدائكم ، وسامحوا سبع مرات سبعين مرة أعدائكم ، ولا تفعل كما الذي ثار غضباً على طباخه الذي كان يصر على تناول القهوة من الإبريق ، فوجبة من الخضار والحب خير من ثور وكراهية ، ولا توقد الفرن كثيراً لعدوك ، لئلا تحرق فيه نفسك .

·الجواب اللطيف يزيل الغضب ، الرجل الأحمق هو من لا يستطيع أن يغضب ، لكن الرجل العاقل هو الذي لا يغضب ، لن يستطيع أحد أن يغضبني إلا إذا سمحت له بذلك ، يمكن أن تحطم العصي والحجارة عظامي ولكن لن تستطيع الكلمات النيل مني ولكي نسامح أعدائنا علينا أن ننهمك يعمل يحتاج إلى جهد بالغ .

·أعدائنا بدل أن نكرههم ، يجب أن نشفق عليهم ، ونشكر الله الذي لم يجعلنا مثلهم ، أحبوا أعدائكم ، وباركوا من يلعنكم ، وعاملوا من يكرهكم معاملة جيدة ، وصلوا لمن يستخدمونكم بخبث ويضطهدوكم .

·الرجل الغضب يمتلئ دائما سما ، والسبيل الوحيد للحصول على المحبة ، هو التوقف عن طلبها ، إغداق الحب من دون استبداله ، مسلكية هامة جداً يجب على كل إنسان أن يسلكه ، لتحقيق السعادة علينا التوقف عن التفكير بالعرفان وبالجميل والجحود ونكتفي بالفرح الذي يولده العطاء

·العرفان بالجميل هو كالزهرة ، يجب أن تتلقى العناية والرعاية أن تغذى وتروى حتى تبقى نضرة .

·بدلاً من القلق بشأن الجحود ، دعونا نتوقعه ، ولنتذكر أن السبيل للسعادة هو عدم توقع العرفان بالجميل ، بل بالعطاء من أجل الفرح للعطاء ، وأن العرفان بالجميل ميزةً مكتسبة ، فإن أردنا أن يعترف أطفالنا بالجميل علينا أن ندربهم على أن يكونوا كذلك .

·أصابتني المصائب لأن ليس عندي حذاء ، إلى أن التقيت في الشارع برجل من دون أقدام ، نادراً ما نفكر بما نملك ، لكننا دائماً نفكر بما نفتقد ، وهذا أعظم مأساة على وجه الأرض ، وهي ما يسبب الحزن أكثر ما نسببه الحروب والأمراض .

·شيئان نهدف إليهما في الحياة : الحصول على ما نريد ، الاستمتاع بهذا الذي نحصل عله ، وأعقل الناس من يحقق الهدف الثاني .يجب أن نخجل من أنفسنا ، فكل الأيام والسنوات التي عشناها ليست إلا رائعة الجمال ، لكننا لم نستطع رؤيتها وأن نقتنع بالاستمتاع بها ، فإن أردت التوقف عن القلق والبدء بالحياة ، عدد أشياءك المباركة وليس متاعبك .

·إنك شيء جديد في العالم ، فكن سعيداً بذلك واستفد بكل ما تمنحك الطبيعة إياه ، فسيأتي الوقت حين يصل الإنسان إلى الإيمان بأن الجسد هو الجهل والتقليد هو انتحار وأن رغم امتلاء الكون بالأشياء الصالحة ، لن يحصل على حبة ذرة إلا بعد زراعة ورعاية الأرض المعطاة له ، فالقوى الكامنة في داخل الإنسان هي جديدة ف بالطبيعة ولا أحد بعرف مدى قدرته ، لنبتعد عن تقليد الآخرين ، وأن نجد أنفسنا ونكون أنفسنا .

·عندما يكون لديك الليمون ، إصنع الليموناضة ، وأفضل الأشياء أكثرها صعوبة ، فالسعادة لا تكمن بما يجلب الفرح ، بل في الانتصار ، واي أحمق يستطيع الإفادة من مكاسبه ، لكن المهم الإفادة من الخسائر ، وهذا يتطلب الذكاء وهو ما يميز الذكي من الغبي .

·عاهاتنا ونقاط ضعفنا تساعدنا إلى حد كبير وغير متوقع في الحياة والوصول لما نطمح له . الحياة هي أن نستمر بالعزف إذا انقطع وبر من آلتنا وهذا هو التفوق في الحياة ، عندما يهبك القدر ليمونةً شديدة المرارة ، حاول أن تصنع منها شراباً لذيذاً .

·الإنسان الكبير هو من يخرج من الشجار وليس من يبقى يتشاجر ، ومحاولة التفكير يإسعاد شخص ما ، ولا تفعل شيئاً غير راغب فيه والعمل الصالح هو ما يجلب الابتسامة والمرح إلى وجه الآخرين ، ولنتذكر أن ثلث المرضى لا يعانون من أمراض عصبية عضوية ، بل من الفراغ والملل في حياتهم . وفعل الخير ليس واجباً للآخرين بل هو مصدر للفرح والسعادة والصحة لمن فعله ، ولنتذكر أن ضرورة التضحية بالذات من أجل تحقيق الذات والسعادة . وكما قال المسيح : من يجد الحياة يخسرها ، ومن يخسر الحياة من اجلي …سوف يجدها ، والقاعدة تقول : إنس نفسك من خلال الاهتمام بالآخرين ، اعمل عملاً صالحاً في اليوم ، يستطيع أن يرسم ابتسامة على وجه إنسان .

·لم يخلق الإنسان لكي يفهم الحياة ، بل لكي يعيشها ،

·قليل من الفلسفة تجعل الإنسان يميل إلى الإلحاد ، لكن التعمق فيها يقرب عقل الإنسان من الدين ، وأي مؤمن حقيقي لا يصاب بمرض نفسي

·محبة الله من القلب ، ومحبة الجار كما نحب أنفسنا ، تجعل من يمارسها متديناً

·الدقائق الحالكة التي نعيشها لن تدوم كثيراً ، لأن المستقبل أمامنا ، والإيمان هو إحدى القوى التي يعيش الإنسان بواسطتها وغيابها النهائي يعني الانهيار ، أطلب تنال ، ابحث تجد ، اقرع وسوف يفتح الباب لك .، لدينا عمل مشترك مع اللله ، وعندما نستسلم لنفوذه ، تتحقق أعمق آمالنا. فربط أنفسنا بالقوة الدافعة للكون لأننا لسنا وحيدين في هذا الكون والإفادة من الطاقات العميقة الكامنة في أعماقنا ، والصلاة التي هي أقوى شكل من الطاقة التي يمكن للإنسان أن يولدها

·يا الله ، اجعلني أداة لتحقيق سلامك ، وحيث توجد كراهية ، دعني أزرع المحبة ، وأن أعفو حيث الإساءة ، وحيث يوجد الشك ، الإيمان ، وحيث اليأس ، الأمل ، وحيث الظلام ، النور ، وحيث الحزن ، الفرح يا سيدي المقدس ، امنحني القدرة على أن لا أبحث عن التعزية كما أنا أقدم التعزية ، وأن أفهم وأفهم وأن أحب وأحب ، لأننا نأخذ من خلال العطاء ، ومن خلال العفو يعفى عنا ، ومن خلال الموت نخلق في الحياة الأبدية .

·لا أحد يرفس كلباً ميتاً ، هكذا عندما ترفس وتنتقد ، تذكر أن ذلك يعطي المرفوس شعورأ بالأهمية وهو غالباً يعني أنك تنجز شيئاً يستحق الانتباه ، والبذيئون هم من يفرح من أخطاء الرجال العظماء ، إن شعرنا بالميل إلى القلق بشأن الانتقاد غير العادل ، تذكر أن الانتقاد غيرالعادل هو مجاملة متنكرة ، لأن لا أحد يرفس كلباً ميتاً .

· عندما تكون عرضة للانتقاد غير العادل ، إبذل ما تستطيع من جهد ، ثم إمسك بمظلتك القديمة ، لتجعل مطر الانتقاد ينزلق بعيداً عن عنقك .

·لكي نتجنب القلق بشأن الانتقاد ، لنحتفظ بسجل بالأشياء التافهة التي نرتكبها ثم ننتقد أنفسنا ، وطالما لا نستطيع أن نأمل أن نكون كاملين ، فلنطلب الانتقاد غير المتحيز والمساعدة البناءة .

·تذكر أن من يريد أن يضاعف عمله وإنتاجه ، ما عليه إلا أن ينال قسطاً من الراحة ، وكما يفعل الجيش ـ إسترح دائماً ، وافعل كما يفعل قلبك ، استرح قبل أن تتعب ، وستضيف ساعة إلى يومك .

· خمسة مقترحات تساعدك على تعلم الاسترخاء : اقرأ كتاباً حول التحرر من التوتر العصبي ، استرخ في الدقائق العصيبة ودع جسدك يلين كالجورب القديم ، اعمل ما استطعت في وضع مريح ، تفحص نفسك خمس مرات في اليوم بوضع استرخائي ، تفحص نفسك في نهاية اليوم بالقول إلى أي حد أنا متعب ، .

·أربع عادات فعالة تساعدك على الحؤول دون القلق والإرهاق ، : نظف مكتبك من جميع الأوراق ما عدا تلك التي لها علاقة بالموضوع الذي تعالجه ، فالنظام هو القانون الأول في السماء ، والناس لا يموتون من العمل الإضافي بقدر ما يموتون من القلق والتبذير ، المقدرة على التفكير وعلى القيام بالأشياء طبقاً لأهميتها ، عندما تواجه مشكلة ، ابدأ بحلها فوراً وإن كان لديك الحقائق الضرورية لاتخاذ القرار ، لا تتأخر في اتخاذه ، تعلم أن تنظم وتفوض وتدير ، فالرجل الذي ينشئ شركة كبرى ولا يتعلم كيف ينظم ويفوض ويدير ،يخرج من عمله مصاباً بمرض القلب وهو في أوائل الخمسينات وللتحقق من ذلك أنظر صفحة الوفيات .

·حياتنا هي ما تزينه لنا أفكارنا والتحدث مع النفس قليلاً كل يوم يعد من أساسيات علم النفس الحديث .

·لتجنب الأرق والقلق بشأنه :

- إن لم تستطع النوم ، انهض وقم بعمل ما أو اقرأ حتى تشعر بالنعاس

- تذكر أن ما من أحد مات بسبب قلة النوم ،

- جرب الصلاة أو ردد دعاء اً مناسباً

- قم بالتمارين واجهد نفسك جسدياً لدرجة لا تستطيع أن تبقى مستيقظاً

لتقليل القلق المالي إتبع ما يلي :

- دون الحقائق على ورقة

- ضع ميزانية تناسب احتياجاتك

- تعلم كيف تنفق بحكمة

- لا تزيد صداعك بدخلك

- حاول أن توفر لئلا تضطر للدين

- إحفظ نفسك من المرض والنار والنفقات الطارئة

- لا توص أن يدفع تعويضك في التأمين على الحياة نقداً لأرملتك

- علم أطفالك اتجاهاً مسؤولاً نحو المال

- إذا كنت ربة منزل ، ربما تستطيعين ادخار المال من فرن مطبخك

- لا تقامر أبداً

- إذا لم نستطع تحسين وضعنا المالي ، لنكن رفقاء بأنفسنا ونتوقف عن الاستياء مما لا نستطيع تغييره

تذكر أن اليوم هو الغد الذي كنت قلقاً بشأنه يوم أمس .
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 348
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
العمر : 39
الموقع : موبيلياتكو

https://moblyatkoo.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى